





هذه ليست سلسلة من الخرز، بل كل واحدة من غروب الشمس الـ 33 للمسجد الحرام مختومة بالراتنج
هالأرض المقدسة متجمدة في الزمن
في عام 630 م، قام النبي محمد، الذي استعاد مكة، بمسح الحائط الحجري للكعبة برفق. سقطت قطرة من الراتنج من الشجرة التي يبلغ عمرها ألف عام، تحمل معها أول شعاع من ضوء الصباح من الكعبة، وغاصت في التربة بجانب عين زمزم.
تأتي حبات العنبر الـ 33 المتكونة طبيعياً في هذه السلسلة من الخرز من أشجار الصمغ القديمة الموجودة في المنطقة المحمية بالمسجد الحرام في مكة المكرمة. يتم تصنيع كل حبة على يد حرفيين معاصرين باستخدام الراتنج من أشجار عمرها آلاف السنين. تعتمد تقنية "كبسولة الزمن" على استخدام ألياف من الحجاب الأبيض الذي يتركه الحجاج وراءهم، والتي يتم دمجها بعد ذلك مع الراتنج الطبيعي لإنشاء حبات العنبر الشفافة مثل الزجاج والتي تحتوي على أشعة النجوم.
كل عشر سنوات، يمكن إرسالها مرة أخرى إلى استوديو مكة المكرمة ليتم دمجها مع الأشياء المقدسة في العصر الجديد.
يرجى التأكد من قبول البضائع إذا قمت بالدفع عند التسليم، ولا ترفض البركة. إكسبريس من مكة المكرمة.
Share
Customer Reviews

